Fascination About حب

أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.

أنادي من سكن بأقصى فوداي.. على من هو نفس روحي وزادي.. على من هو حرم عيني رقادي.. أنا أهواه.. يزور العين طيفه ثم أضمه.. وأحسّ أن الهوى عطره وأشمه.

لو كانت النجوم تتكلم لكنت قد أرسلت مع كل نجمة كلمة أحبك لك.

الحب هو صداقة اشتعلت فيها المشاعر، هو تفاهم لطيف وهادئ، ثقة متبادلة وهو المشاركة في السراء والضراء.

فمن أعطانا قلباً لا يستحقّ أبداً منّا أن نغرس فيه سهماً.

ما زال عطرك في يدي بعد السلام، صديق العمر الجميل من بعد اللقاء.

معشوقتي.. إني أحمل في داخلي كلّ متناقضات العالم من أمل ويأس وفرح وحزن وسعادة وشقاء فأنا سعيد بحبّك، شقي لبعدك، لقد انتشلتني من عالم الخيال الذي أنا فيه، فإذا بحصان حبّك ينقلني من عالم الأرض إلى جنة السعادة التي تظللها سماء حبّك الطاهر، حبيبتي إني لا أخفيك بأنّ قلبي كان صحراء قاحلة، ولكن عندما أحببتك تحوّلت تلك الصحراء القاحلة إلى جنة غناء يرويها حبّك ويرعاها طيفك.

ما زال الصبر دواءنا جميعاً، وسيبقى الحب والأمل عكّازنا.

أنتِ الوحيدة القادرة على فهم أفكاري، أنت فقط من يمتع أوقاتي ويؤنس وحدتي.

مشكلة الحب الكبير اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. هو أن أصحابه يبدأون بشكل جميل وينتهون في الفجيعة.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

بقلبي سأبقى أهواك، ولجروحي أنت خير دواء، وكل عمري ما أنساك.

أريد أن أصرخ بأعلى صوت، أريد أن أكتب بكل أقلام العالم أحبك أنت، إليك أسطر وسأسطّر أحرف الحب من دماء القلب، أنت التي فجّرت فيّ كل طاقات الإبداع فأصبحت بك مبدع ومن أجلك أبدع، لقد حقّقت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصعاب ووصلت إلى المستحيل، وذلك بدافع حبّك بعد توفيق الله أنني لو سطّرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفك حقك.

يقع المرء في حيرة من أمره، عندما يُلاحظ تغيّراً في مشاعره اتجاه شخص آخر، وقد يتردد في البوح أو الاعتراف بها لغاية التحقق منها، وفهم سببها وطبيعتها، لكن الحب شعور واضح وعاطفة قويّة يصعب التكتّم عليها وإخفائها كما ذكر من قبل، وبالتالي لا بد أن تظهر علاماته الواضحة على صاحبه، ومنها ما يأتي:[٧]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *